قد كانت الدنيا قديماً مسرحاً ** و الان صارت كل الدنيا فيسبوكَا
فكم من أناسٍ بروفايلاتهم ليمتد ** و بيننا و بينهم جروبس مشتركة
و لأن الإنفو عنا ناقص عندهم** فحجبوا الشات َو الكومنتَ و اللايكَا
و رفضوا ركويستاتنا المتعددة ** كمن يقول للشحات مفيش فِكة !
و لذلك الإجنور صار مصيرنا ** كمثل لاعــبٍ فاشــلٍ لازم الدِكة
فكم من بلوكٍ قد صنعنا لغيــرنا ** و غيرنا صنعوا لنا ... ايضاً بلوكَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق